أيها الغريب ..
صباحُك غُربة ..
كيف أنت .. ؟
مازلت كما أنت ..
نفس الصمت ..
و حديث ُ العيون ..
صباحُك غُربة . . و ذكرياتٍ عن وطن ..
إسمهُ (أنت) ..
حين كُنت وطني ..
و كنت أهرب إليك .. من جروحٍ و خذلان !!
الآن ..
و قد غزتك .. جنود الإحتلال ..
و لا حق لي في الدفاع عن ما يخصّني منك .. !!
رغم كوني استوطنتك ..
عشتُ لك .. و منك ..
أخبرني .. باللهِ عليك !!
كيف السبيلُ إليك .. ؟؟
كيف السبيل إلى وطن ..
صباحُه غربة !!
هناك ٤ تعليقات:
صباحكِ شجن ..
صباحكِ خير يا رب..
من الصعب
ان تبحث عن وطن وانت تعلم
انه هناك ولكن اين هنااك ؟؟
هي هكذا الغربه
تبيعك لتربه
في اولك ميلاد
وفي اخرك غربه
اخيه
حروف كان الابداع فيها جلياً
سلمتِ على بوحك الرائع
دمتِ في حفظ الرحمن
أوووووووووووو..!!
نـــص أقل ما أقول عليه.. قتلني على أسوار وطنك المحتل.. محاولا إبعاد هذا الإحتلال..!!
ما أصعب عندما نعطي نبضات قلبنا هبة لغيرنا.. فيترجمها المحتل لصالحه..!!
روري..
حقا.. و قسما..
قلمك في هذا النص فتح الحدود أمام مجرتك التي لا نهاية لها من الإبداع..
أخا لكِ..
ddp =)
وحششششششششششششششششششني دا المكاااااااااااااااااااااان .. =)
إرسال تعليق